

الطفلة نيلي، ابنة المتهة الثانية في واقعة مقتل “أطفال المريوطية”.
الطفلة التي لم تبلغ من العُمر عشر سنوات، شهدت على جريمة أمها وصديقتها في أثناء ارتكابهما الجريمة.
وأصدرت وزارة الداخلية، بيانًا كشفت فيه غموض وتحديد وضبط مرتكبي واقعة العثور على 3 جثث لأطفال بالمريوطية داخل أكياس بلاستيكية في حالة تعفن وبهم آثار حروق.
البيان أوضح أن الأطفال إخوة غير أشقاء تعمل والدتهم في ملهى ليلي بشارع الهرم مساء يوم الحادث توجهت وصديقتها إلى أحد الفنادق الكائنة بشارع الهرم، ولدى عودتهما في تمام الساعة الـ6 صباحًا للشقة اكتشفتا اندلاع حريق بإحدى الغرف ووفاة الأطفال الثلاثة، فقامتا بوضعهم داخل الأكياس والسجادة والتخلي عنهم بمكان العثور.