قال والد الطفلة “ب. م”، التي لقيت مصرعها نتيجة اللعب بمسدس والدها بالسويس، إن ابنته كانت تلهو بالمسدس ووضعته على رأسها لالتقاط صورة سيلفي، وبدلا من أن تضغط على زر الكاميرا ضغطت على الزناد فأصيبت بطلق خرج من الجهة الأخرى من الرأس وسط ذهول الحاضرين وفزعهم، وقاموا بنقلها على الفور إلى أحد مستشفيات القاهرة من أجل تلقى العلاج فى محاولة لإنقاذ حياتها إلا أنها لفظت أنفاسها الأخيرة أثناء محاولات الأطباء إسعافها.
ولقيت الطالبة “ب. م”، 13 عاما، بالصف الثاني الإعدادي، مصرعها عقب إصابتها بطلقات من الخرز في رأسها خلال تصويرها صورة سيلفي مع مسدس والدها بمنزلهم.