قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء، مفتي الجمهورية السابق، إن الله لم يأمر بتخريب الدنيا من أجل الآخرة، بل أمر بحب الدنيا والآخرة، موضحًا أن الدين جزء من الحياة وليس ضد الحياة.
وأضاف جمعة، خلال لقائه عبر فضائية “سي بي سي”: حيثما أدركتك الصلاة فصل بشروطها ووضوئها واستقبال القبلة، الوضوء سلاح المؤمن لأنه سيلبي التوجيه النبوي حيث ما أدركته الصلاة صلى.
وتابع: “الدنيا والآخرة ليست ضدان، بل متكاملان، والإسلام يعطينا برنامج لكيفية التعامل مع الإثنين، ربنا قال “آتنا في الدنيا حسنة والآخرة حسنة”.