كتب ـ إيهاب مباشر
حذرت دراسة علمية جديدة، من مخاطر التغير المناخي على التراث المصري، وتأثيره السلبي على سلامة الآثار الكائنة بالمدن الساحلية والمدن المطلة على نهر النيل.
ونبهت الدراسة إلى أن ما يحدث الآن بالفعل من تعرض التراث الثقافي والمحميات الطبيعية في مصر لمخاطر ترجع إلى التغيرات المناخية.
وأكدت الدراسة أن التغير المناخي اليومي الذي تشهده مصر، يؤكد خطر تغير المناخ على الآثار المصرية، إذا لم تسرع مصر في اتخاذ إجراءات حمايتها.
وتستضيف مصر الدورة الـ27 لقمة تغير المناخ نوفمبر المقبل ممثلة للقارة الأفريقية.