وأضاف حسام لطفي في بيان صادر من مكتبه: “نوضح أن صحة المعلومة أن الفنانة شيرين قد تعاقدت مع إحدى الشركات على إنتاج ألبومات غنائية، وإتفقت في العقد على أنه في حالة نشوب خلاف بينها وبين المنتج، تتم مراجعة الحسابات لتخير بين سداد الحد الأدنى المتفق عليه المضمون أو تصوير فيديو كليب”.
ولفت: “ومفاد ذلك أن غاية ما للمنتج الذي خالف الإلتزام العقدي مع الفنانة شيرين، وهو الحصول على أحد هذين الأمرين، وليس بينهما أن يحصل على حقوق إستغلال الألبوم الجديد”.
وذكر: “ونهيب بوسائل الإعلام عدم الإنسياق وراء الشائعات المغرضة، لأن من سرب الخبر المكذوب تجاهل أننا بصدد عقد لا توقع فيه جزاءات جنائية أبدا”.
وإختتم البيان قائلًا: “وتؤكد الفنان شيرين لجمهورها حرصها على أن يكون ألبومها متفقًا مع توقعاته وبأعلى مستوى فني، لأنها تحترم جمهورها، وتترك مزاعم المنتج لينظرها القضاء”.