يوم الجمعة، يوم التقرّب من الله تعالى، صلاة الجمعه فى وقتها، والإكثار من الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقراءة القرآن، والدعاء فى يوم الجمعه ساعة إجابة،
فرصة طيبة يرى الأحباب والأصدقاء بعضهم البعض فى صلاه الجمعه لانشغالهم طوال الأسبوع فى العمل، ويشعر الكل بالراحه النفسيه والصفاء وخصوصا بعد التطهر لأجل الصلاه والوضوء وقراءه سوره الكهف.
يوم الجمعه فرصه طيبه لمن يريد صله الرحم يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :(( وترسل الأمانة والرحم على جانبى الصراط )).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم أتى الجمعة ، فاستمع وأنصت ، غُفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ، ومن مس الحصى ، فقد لغا ” رواه مسلم.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” إذا جاء أحدكم الجمعة ، فليغتسل ” متفق عليه
وعن أبي سعيد الخدري ، رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” غُسل يوم الجمعة واجب على كل مُحتلم ” متفق عليه. المحتلم : البالغ
وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إِذَا كَانَ يَوْمُ الجُمُعةِ، فَغَسَلَ أحَدُكُمْ رأسهُ واغْتَسَلَ ثم غدا أو ابتكرَ، ثم دنَا فاسْتَمَعَ وأنْصَتَ كانَ له بكلِّ خُطْوة خَطاها كَصِيام سنةٍ وقيامِ سَنَةٍ”.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ” خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة : فيه خلق آدم ، وفيه أدخل الجنة ، وفيه أخرج منها ” رواه مسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذكر يوم الجمعة ، فقال : ” فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم ، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه “وأشار بيده يُقللها ، متفق عليه.
وعن أبي بُردة بن أبي موسى الأشعري ، رضي الله عنه ، قال : قال عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما : أسمعت أباك يُحدث عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم في شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت : نعم ، سمعته يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ” هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تُقضى الصلاة ” رواه مسلم .
وعن أوس بن أوس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ؛ فأكثروا علي من الصلاة فيه ؛ فإن صلاتكم معروضى علي ” رواه أبو داود بإسناد صحيح.
قال عليه الصلاة والسلام : ( من صلّى عليّ صلاة صلّى الله عليه بها عشرا ) صحيح الجامع.
وروى الحاكم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ”.
فرصة طيبة يرى الأحباب والأصدقاء بعضهم البعض فى صلاه الجمعه لانشغالهم طوال الأسبوع فى العمل، ويشعر الكل بالراحه النفسيه والصفاء وخصوصا بعد التطهر لأجل الصلاه والوضوء وقراءه سوره الكهف.
يوم الجمعه فرصه طيبه لمن يريد صله الرحم يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :(( وترسل الأمانة والرحم على جانبى الصراط )).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم أتى الجمعة ، فاستمع وأنصت ، غُفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ، ومن مس الحصى ، فقد لغا ” رواه مسلم.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” إذا جاء أحدكم الجمعة ، فليغتسل ” متفق عليه
وعن أبي سعيد الخدري ، رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” غُسل يوم الجمعة واجب على كل مُحتلم ” متفق عليه. المحتلم : البالغ
وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إِذَا كَانَ يَوْمُ الجُمُعةِ، فَغَسَلَ أحَدُكُمْ رأسهُ واغْتَسَلَ ثم غدا أو ابتكرَ، ثم دنَا فاسْتَمَعَ وأنْصَتَ كانَ له بكلِّ خُطْوة خَطاها كَصِيام سنةٍ وقيامِ سَنَةٍ”.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ” خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة : فيه خلق آدم ، وفيه أدخل الجنة ، وفيه أخرج منها ” رواه مسلم.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذكر يوم الجمعة ، فقال : ” فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم ، وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه “وأشار بيده يُقللها ، متفق عليه.
وعن أبي بُردة بن أبي موسى الأشعري ، رضي الله عنه ، قال : قال عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما : أسمعت أباك يُحدث عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم في شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت : نعم ، سمعته يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ” هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تُقضى الصلاة ” رواه مسلم .
وعن أوس بن أوس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ؛ فأكثروا علي من الصلاة فيه ؛ فإن صلاتكم معروضى علي ” رواه أبو داود بإسناد صحيح.
قال عليه الصلاة والسلام : ( من صلّى عليّ صلاة صلّى الله عليه بها عشرا ) صحيح الجامع.
وروى الحاكم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ”.