هل نقول معارضين مغرضين؟أم بشر تشعر بآلام الناس ، وفقرهم، أم الغايه عندهم تبرر الوسيله ، من أجل حفنه من المال تُلقى بأبناء بلدك فى الهلاك والخراب وعدم الاستقرار، وتدعو للمظاهرات، والتسيب والفوضى؟!
صحيح كل مواطن من حقه أن يعبر عن رأيه، مهما كان رأيه، لكن الخوف أن تطول المظاهرات يد الشغب، والعناصر الإجراميه المندسة بين المتظاهرين، واغتصاب حقوق الآخرين بكافه أشكال الاغتصاب من حرق وتدمير المحلات وسرقتها، ويكفى ما حدث فى 25 يناير.
من يحرض الشعب على الثوره، فى هذه الظروف ، أنت لا تعلم أن الله لا يبارك لك فى كل مشروع وكل عمل تقوم به من تطور نظام حياتك المعيشيه، لأنه عمل مغموس فى دماء الأبرياء، وانعدام الأمان للناس، بتحريضك تضعف من مكانه البلد أمام أعدائها.
كلنا يعلم أن الشعب يعلم ما يريد ويعيش معاناته، ويعانون من الغلاء فى صمت حتى تستعيد البلد قوتها بعد أن خار اقتصادها بعد 25يناير، الدوله فى حرب مع الإرهاب، لمحاربه واستئصال البؤر الإرهابية فى سيناء وكل مكان فى مصر والأماكن العشوائيه،تضحيات من الجيش وأبنائه وهم أبناء الشعب، تضحيات مستمره لا تنسى من أجل مصر، وتضحيات من كل أسره وفتاه وشاب يريد الملبس أبسط طقم ملابس بكذا.. والمأكل ودفع مصاريف المدارس والجامعه والدروس الخصوصيه ، ويتمنى الكل الطعام الصحى وأسعار السلع دائما فى الارتفاع.
كلنا يحارب الإرهاب ونتحمل مرار العيش حتى نبنى مصر الكرامه ،وكلنا مع شعار (اعرف جارك) حتى لا يسكن بجوارك شخص إرهابى يفجر من حوله أو يخرج من حضنكم لتفجير أبناء البلد ومؤسساتها الحيويه، أو يفجر من حوله وهو مع مفجراته فى السكن لخطأ يقع فيه.
لا ننسى أن للدوله مشاريع تطوير العشوائيات، وكيف غيرت الدولة حياة سكان العشوائيات ببناء الوحدات السكنيه لهم، وكذلك بطالة الشباب في مصر القنبلة الموقوتة لعدم تمكن الشباب من الحصول على وظيفه أو عمل فى أى شركه
والشباب يسعى للعمل من أجل سد احتياجتهم، والحلم بالزواج ومن الشباب المتزوجين من لديهم أطفال ، يحتاج للعمل، وإن شاء الله نرى قريبا إقامة مشاريع تسهم فى تقليل عدد البطالة.
السيسى يقوم ببناء القصور لتنمية مصر،مصر أم الدنيا.
من يحرض الشعب على الثوره، فى هذه الظروف ، أنت لا تعلم أن الله لا يبارك لك فى كل مشروع وكل عمل تقوم به من تطور نظام حياتك المعيشيه، لأنه عمل مغموس فى دماء الأبرياء، وانعدام الأمان للناس، بتحريضك تضعف من مكانه البلد أمام أعدائها.
كلنا يعلم أن الشعب يعلم ما يريد ويعيش معاناته، ويعانون من الغلاء فى صمت حتى تستعيد البلد قوتها بعد أن خار اقتصادها بعد 25يناير، الدوله فى حرب مع الإرهاب، لمحاربه واستئصال البؤر الإرهابية فى سيناء وكل مكان فى مصر والأماكن العشوائيه،تضحيات من الجيش وأبنائه وهم أبناء الشعب، تضحيات مستمره لا تنسى من أجل مصر، وتضحيات من كل أسره وفتاه وشاب يريد الملبس أبسط طقم ملابس بكذا.. والمأكل ودفع مصاريف المدارس والجامعه والدروس الخصوصيه ، ويتمنى الكل الطعام الصحى وأسعار السلع دائما فى الارتفاع.
كلنا يحارب الإرهاب ونتحمل مرار العيش حتى نبنى مصر الكرامه ،وكلنا مع شعار (اعرف جارك) حتى لا يسكن بجوارك شخص إرهابى يفجر من حوله أو يخرج من حضنكم لتفجير أبناء البلد ومؤسساتها الحيويه، أو يفجر من حوله وهو مع مفجراته فى السكن لخطأ يقع فيه.
لا ننسى أن للدوله مشاريع تطوير العشوائيات، وكيف غيرت الدولة حياة سكان العشوائيات ببناء الوحدات السكنيه لهم، وكذلك بطالة الشباب في مصر القنبلة الموقوتة لعدم تمكن الشباب من الحصول على وظيفه أو عمل فى أى شركه
والشباب يسعى للعمل من أجل سد احتياجتهم، والحلم بالزواج ومن الشباب المتزوجين من لديهم أطفال ، يحتاج للعمل، وإن شاء الله نرى قريبا إقامة مشاريع تسهم فى تقليل عدد البطالة.
السيسى يقوم ببناء القصور لتنمية مصر،مصر أم الدنيا.
المسألة مسألة وقت محتاج إليه لنرى فى كل محافظه اكتفاء ذاتيا من الثروه السمكيه والحيوانيه والفاكهه ومصانع للملابس الجاهره بأسعار تفيد كل مواطن فى المحافظه، مع تزويد المستشفيات بالأجهزه الطبيه اللازمه لو بتبرعات من الناس ورجال الأعمال.
لا ننسى أن الله تعالى يحاسب العباد يوم القيامه، ويعطى كل شخص حقه، لو مثقال ذرة، حذار أن أحدا منا يظلم الآخر.
قال الله – تعالى: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [الأنبياء:47].
وقال تعالى: ﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا ﴾ [الإسراء:13-15].
وقال تعالى: ﴿ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴾ [النساء: ٤٩]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ﴾ [النساء: ١٢٤].
وقال تعالى: ﴿ الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [غافر: ١٧]،
وقال تعالى: ﴿﴿ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾﴾ [الزلزلة:].
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّـهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ [النساء: ٤٠].
لا ننسى أن الله تعالى يحاسب العباد يوم القيامه، ويعطى كل شخص حقه، لو مثقال ذرة، حذار أن أحدا منا يظلم الآخر.
قال الله – تعالى: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [الأنبياء:47].
وقال تعالى: ﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا ﴾ [الإسراء:13-15].
وقال تعالى: ﴿ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴾ [النساء: ٤٩]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ﴾ [النساء: ١٢٤].
وقال تعالى: ﴿ الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [غافر: ١٧]،
وقال تعالى: ﴿﴿ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾﴾ [الزلزلة:].
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّـهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ [النساء: ٤٠].