لكل أصحاب مهنة رسالة ودور تجاه مجتمعاتهم، خصوصا إذا كانت هذه المهنة تمس قاعدة جماهيرية عريضة، والصحافه على وجه الخصوص والإعلام على وجه العموم، الذي بدوره يصل لكل فئات المجتمع، عليه نشر التسامح والحث على التعايش السلمي وقبول الآخر، والاهتمام بكل دقة وأمانة بمشاكل الضعفاء والبسطاء، ومحاربة الفساد في كافة أجهزة الدولة، وعدم الانسياق وراء الشائعات والأكاذيب.
كما أن عليه أيضا بناء الشخصية الوطنية ومواجهة الفكر المتطرف، ومحاربة الإدمان والمخدرات؛ حتى تحقق نهضة المجتمع، وتوجيهه الناس وقت الأوبئه وحثهم على الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية.
ومن بين الواجبات المنوطة بالإعلام والإعلاميين، رفع أصوات من لا صوت لهم، والاهتمام بقضايا الأسرة والمرأة والشباب، مع السعي الدائم لرفع مستوى الوعي لكل أسرة.
ودور دور الصحافه دائما فعال، وبدون استخدام أسلوب المبالغه والتهويل، يعمل الاعلام على التخاطب مع الأفراد والحكومات، وطبقات المجتمع كافة على حد سواء، وتعبئة الرأي العام العالمي بالأخبار والمعلومات الصحيحه، وتنمية وعي المجتمع بالأحداث حول العالم.
وهو منوط به تطوير مستويات المجتمع الفكرية ومكافحة السرقة، والتهريب والرشوة، وتوعيه المواطن بكيفيه استخدام المرافق العامه بأساليب سليمة.
فعيونهم عيون ناقده لكل ما يضر المجتمع وما يسيء لأهدفه العدل والحرية والمساواة، وتحفيز الشباب على النهوض ببلاده؛ حتى يصبح الشاب مواطنا صالحا، بالإضافة إلى تغذية المجتمع بالمعلومات والحقائق عن كل ما يحدث فيه، والوقوف بجانب المهمشين. إن الاعلام يفيد في اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية، بالاضافه الي ترشيد استخدام الكهرباء واستهلاك المياه غير ذلك من الموارد، وله دور فعال في ثقافة وتأهيل وإدراك الناس، وتفاعلهم مع المجتمع، بكيفية التعامل مع الحرائق والحوادث والإصابات، فهو
يجعل المواطن ملما بما يجرى في العالم، من بحوث وتجارب واختراعات واكتشافات.
كما أنه يكشف استغلال النفوذ لأجل الوصول للثراء الحرام، لأن هدفه حماية المال العام، فهو يتحرك حتى تكشف الاختلاسات ومنع تهريب الأموال، بضمير حي يلازمه الشعور بالمسؤولية.
كما أن عليه أيضا بناء الشخصية الوطنية ومواجهة الفكر المتطرف، ومحاربة الإدمان والمخدرات؛ حتى تحقق نهضة المجتمع، وتوجيهه الناس وقت الأوبئه وحثهم على الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية.
ومن بين الواجبات المنوطة بالإعلام والإعلاميين، رفع أصوات من لا صوت لهم، والاهتمام بقضايا الأسرة والمرأة والشباب، مع السعي الدائم لرفع مستوى الوعي لكل أسرة.
ودور دور الصحافه دائما فعال، وبدون استخدام أسلوب المبالغه والتهويل، يعمل الاعلام على التخاطب مع الأفراد والحكومات، وطبقات المجتمع كافة على حد سواء، وتعبئة الرأي العام العالمي بالأخبار والمعلومات الصحيحه، وتنمية وعي المجتمع بالأحداث حول العالم.
وهو منوط به تطوير مستويات المجتمع الفكرية ومكافحة السرقة، والتهريب والرشوة، وتوعيه المواطن بكيفيه استخدام المرافق العامه بأساليب سليمة.
فعيونهم عيون ناقده لكل ما يضر المجتمع وما يسيء لأهدفه العدل والحرية والمساواة، وتحفيز الشباب على النهوض ببلاده؛ حتى يصبح الشاب مواطنا صالحا، بالإضافة إلى تغذية المجتمع بالمعلومات والحقائق عن كل ما يحدث فيه، والوقوف بجانب المهمشين. إن الاعلام يفيد في اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية، بالاضافه الي ترشيد استخدام الكهرباء واستهلاك المياه غير ذلك من الموارد، وله دور فعال في ثقافة وتأهيل وإدراك الناس، وتفاعلهم مع المجتمع، بكيفية التعامل مع الحرائق والحوادث والإصابات، فهو
يجعل المواطن ملما بما يجرى في العالم، من بحوث وتجارب واختراعات واكتشافات.
كما أنه يكشف استغلال النفوذ لأجل الوصول للثراء الحرام، لأن هدفه حماية المال العام، فهو يتحرك حتى تكشف الاختلاسات ومنع تهريب الأموال، بضمير حي يلازمه الشعور بالمسؤولية.
