ويتهم رجل الأعمال بالقضية الدوحة بالمسئولية عن فضيحة التجسس الإلكتروني بالولايات المتحدة، والتي نالت أكثر من ألف وأربعمائة شخصية داخل أمريكا والشرق الأوسط.
وأكد برودي بحسب الدعوى القضائية، أنَّه كان خصما لقطر بعدما نقل انتقادات لسياساتها في اجتماعات مع مسئولين أمريكيين، وتحدث مباشرة مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب حول قضية الإرهاب القطري.