وأثار المقطع ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث بدا المصلون خلف وزير الداخلية في حالة من الفوضى والارتباك وعدم اتباع الإمام في خطوات الصلاة.
وتسبب المقطع في ضجة وعاصفة من السخرية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث خالف عدد من المصلين حركات الإمام في السجود والركوع حسبما أظهر المقطع.
وانتقد كثير من الرواد المسؤول التركي معتبرين انها محاولة للمتاجرة بالدين واستقطاب الناخبين، وقال أحد الحسابات “إذا حاولت القيام بالصلاة من أجل التصويت، فإن الله يكشف عن وجهك الحقيقي”.