كتبت – حنان الشايب
تشعر بالمتعه والاثاره والتشويق للمواقف المرعبه والبوليسيه الرائعه وتشبع رغباتك وتعيش معها ما يجول فى خاطرك مع الأكشن والاحساس بالذات وجو الرومانسيه.
ستقرأ نهايه أسطوره أكثر من مره لتزداد متعه وتألقا وجمالا والتعمق فى كل ألوان الواقعيه وتخلع مع أبطالها جذور المحال، وتتنفس الصعداء حين تفلت معهم من بين فكى الأفعوان. نهايه أسطوره بين الواقعيه والخيال، قمه الرعب والاثاره والتشويق،. تشعر مع قراءتها بسرعه وتلاحق الأحداث ، لا تشعر معها بالملل، روايه رومانسيه رائعه ،روايه حب وعشق وغرام تبكى لسحر الرومانسيه فيها وتصرخ من قسوه الظالم المستبد.
تحلق فى عالم الفكر مع كيفيه اكتشاف التآمر والخيانه، حين تكون أحلام المرء غير مشروعه، ولا تقدسها العقول، لا توجد أسوار عاليه بين تحطيمها ، لا تتحقق الأحلام في غضون ليلة وضحاها، مهما تعلقت روحك بأشياء، كن مع الواقع بعقلك وقلبك.
نهايه أسطوره.. الدهشه والمرح والحزن والسرور
أطرد عنك شعوذه الأوهام وسحر التكاسل.
إلى كل من عاش الحب الحقيقى فى قصه حب شيقه ،والى أصحاب غوايه التلصص على عالم العشاق وكل مقهور فى الحب ،وكل من يعانى الحب والهوى والغرام ورسم وأنار طريق النجاح بعزيمه وابتسام وتحدى وتلقى الضربات عن أحبابه.
إلى كل من يواجهه أزمه بالغه العمق، نتيجه جحود وطمع أو غيره حقود، أنت وهى حالا أفق من غفلتك وتحرك فى صمود لتحقيق الصعود، ولا يستبد بك الجمود، ولا تهجر بساتين السكينه والايمان، مهما تعتريك المحن والأهوال.